الاثنين، 4 أبريل 2011

ديمو الكراسى



ديمو الكراسى

قالو ان مصر فيها 25 حزب ... دا طبعا غير الاخوان المسلمين ...والمنشقين عن الاخوان المسلمين ..والوسط والسلفيين والجماعة واهل السنه والوهابيين والصوفيين ... اه.. وبودى ..وطلع كمان عندنا شيعه ... وائتلاف ثورة واختلاف ثورة ...وشادى الغزالى حرب ..والاقباط..والبهائيين ...وفلول الوطنى والبلطجية والالتراس... واهل الفيس بوك وابناء التويتر وانصار النت ...والحياة الحمرا ...والعاشرة مساءا .. ومصر النهاردة .. وريم ,,وفودة ,,,وقناة التحرير ...وحمزاوى وبلال والاسوأيانى ..وجميل وجمال ودلال ونوال...ومايكل ومينا وسوسو وتوتو .. وعبده مجانص والباتعة ام اوشه...وميدان تحرير والقائد ابراهيم ...وكل رصيف فى مصر بقى رصيف مجلس الشعب سابقا ...ومادة تانية وتعديلات واعلان دستور وصوابع بمبى ...وسرايا نيابة وسرايا الاهرام.. والدستور والدستور الاصلى واليوم السابع والتامن والتاسع ...وقايمة بيضا وسودا ودم شهيد .. وحرية وليبراليه ومدنية ... وصباحى وموسى ويسطاويسى والزغلول الكبير ابو الثوره الروحى البرادعى ... وبكرة احسن من النهاردة ومصر هيه امى وياحبيبتى يا مصر ..وشهداء 25 يناير ماتوا فى احداث يناير (معلومه رائعة)... وانا كنت جزء من النظام ... لكن بعد ماوقفت فى التحرير توبت وباشتم النظام دلوقت ...ولحاف الثورة ابو نسر فى النص ...وخصم 50 فى المية ...على شبشب الثورة رحمه ونور على دم الشهدا ... وبريل بقى وطنى .. والطالب ضرب الناظر ... والبت بتقول على الهواء مباشرة : بابا يقول اللى هوه عايزة ...حقة ... وانا اعمل اللى انا عايزاة .... حقى .. وان حاجة ما جتش على مزاجى ... اعمل مليونيه واتاجر بدم الشهيد ...زمان الله لايرجعة كانت ديكتاتورية بفزاعة الاخوان ... دلوقى برضة ديكتاتوريه بفزاعة دم الشهداء ... وياعينى عليك ياقذافى ياللى محدش فهمك لما قولت ...ان معنى الديموقراطية ...ديمو كراسى .... يعنى الدهماء على الكراسى ... يعنى بدل ماكان عندنا ديكتاتور واحد بيحكم ... يبقى عندنا 80 مليون ديكتاتور بيحكم ... وانت ونصيبك بقى ....عندك من الشتيمه بالخيانة والعماله ...للشتيمة بالاب والام اوبأحد اعضائهم ... لغاية قطع الودان ...( مشيها قطع الودان ) علشان مستقبل شباب مصر ... عموما انا باضرب سلام لدم الشهيد وبحب شادى الغزالى حرب وعمرى مارحت ازور سيدنا الحسين وانا شايف ان انور السادات كان غلطان ويستحق القتل وانا ليبرالى وسطى يمينى يسارى وبحب الفيس بوك وبموت فى تويتر وباعشق قناة الناس و اون تى فى .. ووالله حاشترى لحاف الثورة .. ولو الزلزال وحش انا ضدة...ولو حلو انا معاه ...وتحيا مصر ... او تموت ... اللى تتفقوا عليه ... دا لو اتفقتوا من اصله .

يارب الجيش ياخد باله ان فيه حاجة اسمها الاحكام العرفية ويطبقها ... يارب يارب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق